لاحظت في خلال اسبوع ان الدكتور محمد البرادعي يمارس ازداوجية لا تفسير لها في الخطاب، بين العربية و الانجليزية

مثلا بعد مجزرة رفح، كتب ثلاث تغريدات في 6 اغسطس

رحم الله الشهداء. الإرهاب لا دين له. غياب السيطرة الأمنية لأسباب عديدة في سيناء كان معروفا للجميع وما حدث للأسف لا يجب ان يكون مفاجأة.

لكي لا ندور في حلقة مفرغة يجب فورا دعوة كافة الأطراف المعنية لتقييم الوضع الأمني واتخاذ الخطوات المطلوبة لتستعيد مصر سيطرتها علي سيناء.

هاجس المؤامرة يسيطر على قطاع عريض من مجتمعاتنا العربية و الاسلامية
فيرى الكثير منا ان أي حدث هو بتحريك أصابع خفية و ايادي خارجية
و هي اول فكرة تتبادر لأذهاننا عندما يحدث خطب جلل هو انه مخطط خارجي

مثلا ثورة مصر و غيرها من ثورات العرب
نقول انه مخطط تقسيم مصر المزعوم

و غير منطقي ان نفسر كل شئ بمؤامرة أولا، بل و نصر إصرارا عنيدا عليها بالرغم من ظهور أدلة على ان الثورات حدث تاريخي شعبي خالص

يجب ان لا نغفل عن ارادة البعض بنا السوء، و لكن في نفس الوقت لا يجب ان يكون ذلك هو أول تفسير، و لا التفسير الوحيد، في وجود تفاسير منطقية اخرى لها أدلة قوية

و لكي تكون النظرية التآمرية منطقية

Over five years ago, I wrote about Alaa Abdel-Fattah being detained by the Mubarak regime.

Sadly, I am now writing again that Alaa is detained for 15 days.

Open Source Advocate

Another "March of millions" day Tuesday in Egypt. Many media outlets call it the largest to date among Egypt's protests since January 25. This goes directly against the claim that the protests are losing momentum.

Let us recap the regime's dirty tricks, lest we forget.

Every time Mubarak gave a speech, he gave very little concessions, and it is followed by a dirty trick.

The first speech appointed a vice president who is a copy of himself (military career, pro-Israel and pro-USA, loyal to his superior, no flexibility, no leadership qualities). It was followed by the withdrawal on Friday January 28 of all the police forces from the streets. Not only riot police, but security for prisons, museums, banks, government building, borders, ...etc.